تَركني
تَركني جَميع مَنْ أُحبّ، حتىٰ هوَّ عِندمّا ذهبتُ إليهِ لِمواساتي لمْ أجدهُ، فأرسلتُ لَهُ العديد مِنْ الرسائِل؛ ولكنَّها لمْ تصِل، يبدو أنَّهُ تركني كَما تركني الجَميع.
مريَمْ عَـلِـيّ.
التصنيفات :
مبادرة دعم الكُتاب المٌستقلة
يمكنك زيارة دار المٌستقلين لنشر الكتب إلكترونيًا أيضًا. (√ زيارة الدار √)
حسنا!